৫৯৫

পরিচ্ছেদঃ

৫৯৫। আলী (রাঃ) বলেছেন, মুহাম্মাদ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম ফায়সালা করে দিয়েছেন, ওয়াসিয়াত পালনের আগে ঋণ পরিশোধ করতে হবে। অথচ তোমরা ঋণ পরিশোধের আগে ওয়াসিয়াত পাঠ করে থাক। মায়ের আপন (গৰ্ভজাত) সন্তানরাই তার (সম্পদে) উত্তরাধিকারী হয়ে থাকে, একই পিতার ঔরষজাত বিভিন্ন মায়ের সন্তানরা নয়।

[তিরমিযী-২০৯৪, ২০৯৫, ২১২২, ইবনু মাজাহ-২৭১৫, ২৭৩৯, মুসনাদে আহমাদ-১০৯১, ১২২২]

حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنِ الْحَارِثِ، عَنْ عَلِيٍّ: قَضَى مُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أَنَّ الدَّيْنَ قَبْلَ الْوَصِيَّةِ، وَأَنْتُمْ تَقْرَءُونَ الْوَصِيَّةَ قَبْلَ الدَّيْنِ، وَأَنَّ أَعْيَانَ بَنِي الْأُمِّ يَتَوَارَثُونَ دُونَ بَنِي الْعَلاتِ

إسناده ضعيف لضعف الحارث وهو الأعور
وأخرجه الحميدي (55) و (56) ، والترمذي (2095) و (2122) ، وأبو يعلى (300) من طريق سفيان بن عيينة، بهذا الإسناد
وأخرجه الطيالسي (179) ، وابن ماجه (2739) ، والطبري 4/281 من طرق عن أبي إسحاق، به. وسيأتي برقم (1091) و (1222)
وقال الترمذي: هذا حديث لا نعرفه إلا من حديث أبي إسحاق عن الحارث، عن علي، وقد تكلم بعضُ أهل العلم في الحارث، والعمل على هذا الحديث عند أهل العلم
وقال ابن كثير في "التفسير" 2/199 بعد أن نسبه للإمام أحمد والترمذي وابن ماجه وأصحاب التفاسير في شأن الحارث: لكن كان حافظاً للفرائض معتنياً بها وبالحساب
وقال أيضاً: أجمع العلماء من السلف والخلف على أن الدَّيْنَ مقدم على الوصية وذلك عند إمعانِ النظر يُفهم من فحوى الآية الكريمة
وأعيانُ بني الأم: هم الإخوةُ لأب واحد وأم واحدة مأخوذ من عين الشيء وهو النفيسُ منه، وبنو العلات: هم الذين أمهاتهم مختلفة وأبوهم واحد، يُريد أنهم إذا اجتمعوا توارث الإخوة الأشقاء دون الإخوة لأب

حدثنا سفيان، عن ابي اسحاق، عن الحارث، عن علي: قضى محمد صلى الله عليه وسلم: " ان الدين قبل الوصية، وانتم تقرءون الوصية قبل الدين، وان اعيان بني الام يتوارثون دون بني العلات اسناده ضعيف لضعف الحارث وهو الاعور واخرجه الحميدي (55) و (56) ، والترمذي (2095) و (2122) ، وابو يعلى (300) من طريق سفيان بن عيينة، بهذا الاسناد واخرجه الطيالسي (179) ، وابن ماجه (2739) ، والطبري 4/281 من طرق عن ابي اسحاق، به. وسياتي برقم (1091) و (1222) وقال الترمذي: هذا حديث لا نعرفه الا من حديث ابي اسحاق عن الحارث، عن علي، وقد تكلم بعض اهل العلم في الحارث، والعمل على هذا الحديث عند اهل العلم وقال ابن كثير في "التفسير" 2/199 بعد ان نسبه للامام احمد والترمذي وابن ماجه واصحاب التفاسير في شان الحارث: لكن كان حافظا للفراىض معتنيا بها وبالحساب وقال ايضا: اجمع العلماء من السلف والخلف على ان الدين مقدم على الوصية وذلك عند امعان النظر يفهم من فحوى الاية الكريمة واعيان بني الام: هم الاخوة لاب واحد وام واحدة ماخوذ من عين الشيء وهو النفيس منه، وبنو العلات: هم الذين امهاتهم مختلفة وابوهم واحد، يريد انهم اذا اجتمعوا توارث الاخوة الاشقاء دون الاخوة لاب

হাদিসের মানঃ যঈফ (Dai'f)
পুনঃনিরীক্ষণঃ
মুসনাদে আহমাদ
মুসনাদে আলী ইবনে আবি তালিব (রাঃ) [আলীর বর্ণিত হাদীস] (مسند علي بن أبي طالب)