৪০৮

পরিচ্ছেদঃ

৪০৮। উসমান ইবনে আফফান (রাঃ) বলেন, রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বলেছেনঃ যে ব্যক্তি ইশা ও ফজরের নামায জামায়াতে পড়বে, সে যেন পুরো রাত জেগে ইবাদাত করলো। আর যে ব্যক্তি ইশার নামায জামায়াতে পড়বে সে যেন অর্ধরাত জেগে ইবাদাত করলো। আর যে ব্যক্তি শুধু ফজরের নামায জামায়াতে পড়বে, সে যেন গোটা রাত জেগে ইবাদাত করলো।

[মুসলিম, ইবনু খুযাইমা, ইবনু হিব্বান, মুসনাদে আহমাদ ৪৯১]

حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ. وَعَبْدُ الرَّزَّاقِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ حَكِيمٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي عَمْرَةَ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ؛ قَالَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ: عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " مَنْ صَلَّى صَلاةَ الْعِشَاءِ وَالصُّبْحِ فِي جَمَاعَةٍ، فَهُوَ كَقِيَامِ لَيْلَةٍ "، وَقَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ: مَنْ صَلَّى الْعِشَاءَ فِي جَمَاعَةٍ فَهُوَ كَقِيَامِ نِصْفِ لَيْلَةٍ، وَمَنْ صَلَّى الصُّبْحَ فِي جَمَاعَةٍ فَهُوَ كَقِيَامِ لَيْلَةٍ

إسناده صحيح على شرط مسلم، رجاله ثقات رجال الشيخين غير عثمان بن حكيم - وهو ابن عباد بن حنيف الأنصاري - فعن رجال مسلم. وهو في مصنف عبد الرزاق (2008)
وهن طريق عبد الرزاق أخرجه مسلم (656) ، والبيهقي 3 / 60 - 61. غبر أن مسلماً لم يذكر لفظ الحديث وأحاله على رواية عبد الواحد بن زياد، عن عثمان بن حكيم
وأخرجه عبد بن حميد (50) ، ومسلم (656) ، والترمذي (221) ، والبزار (403) ، وابن خزيمة (1473) ، وأبو عوانة 2 / 4، وابن حبان (2058) و (2059) ، والبيهقي 1 / 463 - 464، والبغوي (385) هن طرق عن سفيان، بهذا الإسناد
بعضهم يرويه بلفظ عبد الرزاق، وبعضهم يرويه بلفظ عبد الرحمن بن مهدي
وأخرجه مسلم (656) ، وأبو عوانة 2 / 4، وابن حبان (2060) من طريق عبد الواحد بن زياد، عن عثمان بن حكيم، به. وسيأتي الحديث برقم (409) و (491)
وقد اختلف في رفع هذا الحديث ووقفه، وقال الدارقطني في " العلل " 3 / 50 بعد أن ذكر من رفعه ومن وقفه: والأشبه بالصواب حديث سفيان الثوري، يعني مرفوعا

حدثنا عبد الرحمن، حدثنا سفيان. وعبد الرزاق، قال: اخبرنا سفيان، عن عثمان بن حكيم، عن عبد الرحمن بن ابي عمرة عن عثمان بن عفان؛ قال عبد الرزاق: عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " من صلى صلاة العشاء والصبح في جماعة، فهو كقيام ليلة "، وقال عبد الرحمن: من صلى العشاء في جماعة فهو كقيام نصف ليلة، ومن صلى الصبح في جماعة فهو كقيام ليلة اسناده صحيح على شرط مسلم، رجاله ثقات رجال الشيخين غير عثمان بن حكيم - وهو ابن عباد بن حنيف الانصاري - فعن رجال مسلم. وهو في مصنف عبد الرزاق (2008) وهن طريق عبد الرزاق اخرجه مسلم (656) ، والبيهقي 3 / 60 - 61. غبر ان مسلما لم يذكر لفظ الحديث واحاله على رواية عبد الواحد بن زياد، عن عثمان بن حكيم واخرجه عبد بن حميد (50) ، ومسلم (656) ، والترمذي (221) ، والبزار (403) ، وابن خزيمة (1473) ، وابو عوانة 2 / 4، وابن حبان (2058) و (2059) ، والبيهقي 1 / 463 - 464، والبغوي (385) هن طرق عن سفيان، بهذا الاسناد بعضهم يرويه بلفظ عبد الرزاق، وبعضهم يرويه بلفظ عبد الرحمن بن مهدي واخرجه مسلم (656) ، وابو عوانة 2 / 4، وابن حبان (2060) من طريق عبد الواحد بن زياد، عن عثمان بن حكيم، به. وسياتي الحديث برقم (409) و (491) وقد اختلف في رفع هذا الحديث ووقفه، وقال الدارقطني في " العلل " 3 / 50 بعد ان ذكر من رفعه ومن وقفه: والاشبه بالصواب حديث سفيان الثوري، يعني مرفوعا

হাদিসের মানঃ সহিহ (Sahih)
পুনঃনিরীক্ষণঃ
মুসনাদে আহমাদ
মুসনাদে উসমান বিন আফফান (রাঃ) [উসমানের বর্ণিত হাদীস] (مسند عثمان بن عفان)